الفراخ البيضاء: سجل الكيلو في المزارع نحو 78 جنيهًا، ليصل إلى المستهلك النهائي بسعر يتراوح بين 84 و89 جنيهًا حسب المنطقة.
الفراخ الساسو: تراوحت أسعارها بين 93 و96 جنيهًا للكيلو.
الأمهات البيضاء: استقرت ما بين 66 و69 جنيهًا للكيلو.
الدواجن البلدي: سجلت ما بين 96 و102 جنيهًا للكيلو.
الكتاكيت عمر يوم واحد: تراوحت أسعارها بين 18 و21 جنيهًا.
📷 (صورة مقترحة: عرض فراخ مذبوحة في سوق شعبي)
وفرة المعروض نتيجة زيادة الإنتاج في المزارع.
تراجع طفيف في أسعار الأعلاف المستوردة خلال الأسبوع الماضي.
انخفاض معدل النفوق بفضل اعتدال الطقس خلال الأيام الأخيرة.
تراجع الطلب النسبي بعد موسم الأعياد حيث يخف استهلاك اللحوم البيضاء.
أسعار الجملة في المزارع أقل بنحو 6 إلى 8 جنيهات من أسعار التجزئة.
تجار التجزئة يضيفون تكاليف النقل والذبح والتوزيع.
المناطق الشعبية تعرض أسعارًا أقل لجذب الزبائن، بينما المناطق الراقية تسجل أسعارًا أعلى بسبب تكاليف التشغيل.
الأسر محدودة الدخل تعتمد على الفراخ كوجبة أساسية أسبوعية وربما يومية.
انخفاض الأسعار نسبيًا يمنح الأسر فرصة لتخزين كميات في المجمدات.
الأسر التي تعجز عن شراء اللحوم الحمراء تلجأ إلى الدواجن كبديل دائم.
استقرار الأسعار يقلل الضغط النفسي على الأسر التي أصبحت تتابع بورصة الدواجن يوميًا.
المطاعم الشعبية تعتمد على استقرار أسعار الفراخ للحفاظ على قوائم الطعام.
أي زيادة مفاجئة تؤدي إلى رفع أسعار الوجبات أو تقليل الكميات.
المطاعم الكبرى والفنادق تلتزم بالجودة بصرف النظر عن الأسعار، لكنها تتحمل التكلفة.
الأسواق الشعبية شهدت إقبالًا أكبر مع الإعلان عن استقرار الأسعار.
وزارة الزراعة تتابع المزارع وتطرح تقارير دورية لضبط السوق.
طرح كميات كبيرة من الدواجن المجمدة في منافذ التموين بأسعار أقل من السوق.
توفير دعم للمربين الصغار للحد من خروجهم من السوق بسبب تقلبات الأسعار.
تكثيف الحملات الرقابية على محلات الدواجن لضبط الأسعار ومنع التلاعب.
الخبراء يتوقعون أن يستمر الاستقرار النسبي حتى نهاية الشهر.
أي تغير جديد في سعر الدولار قد يؤثر مباشرة على أسعار الأعلاف وبالتالي الدواجن.
بعض المحللين يرون أن السوق في طريقه لمزيد من الانضباط إذا استمر الدعم الحكومي.
نصائح الخبراء للمواطنين: شراء الاحتياجات فقط وعدم المبالغة في التخزين.
اقتصاديًا: استقرار أسعار الدواجن يساهم في تقليل معدلات التضخم.
اجتماعيًا: الدواجن عنصر أساسي في الحياة اليومية للمصريين.
ثقافيًا: أكلات شعبية مثل الفراخ المشوية أو المحمرة تمثل جزءًا من الهوية الغذائية.
نفسيًا: متابعة الأسعار أصبحت جزءًا من الروتين اليومي للأسر المصرية.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt