الجهاز الفني أعلن قائمة المنتخب الأخيرة التي خلت من اسم بدر بانون.
القرار جاء مفاجئًا للكثيرين، خاصة أن اللاعب كان حاضرًا في المعسكرات السابقة.
لم يشارك بانون في الفترة الأخيرة مع المنتخب بشكل أساسي، ما زاد التكهنات حول موقفه.
تقارير صحفية أشارت إلى أن السبب الأساسي هو اختيارات فنية للجهاز الفني.
مصادر أخرى تحدثت عن مخاوف بدنية مرتبطة بإصابات سابقة تعرض لها اللاعب.
البعض اعتبر أن تراجع مشاركاته مع ناديه في الفترة الأخيرة أثر على قرار الاستبعاد.
اللاعب لم يُصدر بيانًا رسميًا حتى الآن، لكنه نشر عبر حسابه الشخصي كلمات مؤثرة تشير إلى خيبة أمله.
مقربون منه أكدوا أنه يحترم قرار المدرب وسيواصل العمل من أجل العودة.
بانون شدد على أن المنتخب يظل دائمًا فوق الجميع وأنه يتمنى النجاح لزملائه.
جماهير الرجاء والأهلي السابقة أبدت تعاطفًا كبيرًا مع اللاعب.
البعض اعتبر الاستبعاد غير عادل بالنظر إلى خبراته الدولية.
على مواقع التواصل الاجتماعي، تصدر اسم بانون ترند في المغرب بعد الإعلان عن القائمة.
استبعاد بانون يفتح الباب أمام مدافعين شباب لإثبات أنفسهم.
قد يؤثر القرار على الخبرة الدفاعية للمنتخب في المباريات الكبيرة.
الجهاز الفني يراهن على لاعبين آخرين لتعويض غياب بانون.
محلل رياضي مغربي: "القرار فني بالأساس، لكن غياب بانون سيُفقد الدفاع عنصر خبرة مهم."
خبير كروي عربي: "استبعاد لاعب بحجم بانون يحتاج إلى توضيح أكبر للجماهير."
صحفي رياضي: "بانون قادر على العودة إذا استعاد لياقته ومشاركته المنتظمة مع ناديه."
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt