الفراخ البيضاء: سجل سعر الكيلو في المزارع نحو 77 جنيهًا، ليصل إلى المستهلك النهائي بسعر يتراوح بين 83 و88 جنيهًا.
الفراخ الساسو: تراوحت أسعارها بين 92 و95 جنيهًا للكيلو.
الأمهات البيضاء: استقرت بين 66 و68 جنيهًا للكيلو.
الكتاكيت البيضاء عمر يوم واحد: تراوحت بين 18 و20 جنيهًا حسب الشركة المنتجة.
الدواجن البلدي: سجلت بين 95 و100 جنيه للكيلو في بعض المحافظات.
📷 (صورة مقترحة: مزارع دواجن أو عرض للفراخ في سوق شعبي)
تراجع أسعار الأعلاف عالميًا ساعد على تخفيف التكلفة النهائية.
زيادة المعروض من الإنتاج المحلي مع انتهاء دورات التسمين.
الطقس المعتدل نسبيًا في بعض المحافظات أدى إلى انخفاض معدلات النفوق.
تذبذب أسعار الدولار الذي يحدد كلفة استيراد الأعلاف والخامات الأساسية.
سعر الجملة في البورصة عادة أقل بنحو 5 إلى 10 جنيهات للكيلو مقارنة بسعر المستهلك.
التجار يضيفون هامش ربح يشمل النقل والتبريد والمصنعية.
بعض المناطق الشعبية تعرض أسعارًا أقل لجذب المستهلكين، بينما المناطق الراقية تسجل أسعارًا أعلى.
الأسر متوسطة ومحدودة الدخل تعتبر الدواجن البديل الأرخص نسبيًا عن اللحوم الحمراء.
انخفاض الأسعار يمنح هذه الأسر فرصة أكبر لشراء كميات تكفي لعدة أيام.
بعض الأسر تستغل التراجع النسبي في الأسعار لتخزين كميات في المجمدات.
استمرار أي موجة ارتفاع يؤدي إلى ضغط مباشر على ميزانية الأسرة الشهرية.
المطاعم الشعبية تعتمد على استقرار أسعار الفراخ لتثبيت قوائم الطعام.
أي ارتفاع مفاجئ يجبر بعض المطاعم على تقليل حجم الوجبة أو زيادة السعر.
المطاعم السياحية والفنادق الكبرى تلتزم بالجودة بصرف النظر عن تحركات الأسعار، لكنها تتحمل عبء التكلفة.
📷 (صورة مقترحة: مطعم شعبي يقدم وجبات فراخ أو عربة شواء في شارع مزدحم)
وزارة الزراعة تتابع الإنتاج بشكل دوري عبر غرفة عمليات مركزية.
طرح كميات من الدواجن المجمدة في منافذ التموين والمجمعات الاستهلاكية لمواجهة أي نقص.
دعم صغار المربين ببرامج تمويلية لمواجهة تقلبات السوق.
تنظيم حملات رقابية على الأسواق لمنع التلاعب في الأسعار.
بعض الخبراء يتوقعون استقرار الأسعار عند مستوياتها الحالية حتى نهاية الشهر.
استمرار تراجع أسعار الأعلاف عالميًا سيدعم انخفاض التكلفة على المربين.
أي تغير في أسعار الدولار محليًا سيظل عاملًا حاسمًا في اتجاهات السوق.
الخبراء ينصحون الأسر بعدم المبالغة في التخزين وشراء الكميات المطلوبة فقط.
اقتصاديًا: استقرار أسعار الدواجن يساهم في كبح معدلات التضخم.
اجتماعيًا: الفراخ عنصر أساسي في غذاء المصريين اليومي، وأي تذبذب في سعرها يؤثر على مستوى المعيشة بشكل مباشر.
ثقافيًا: الدواجن تمثل أساسًا للكثير من الأكلات الشعبية المصرية، ما يجعلها جزءًا من الهوية الغذائية للأسر.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt