تُعد الدواجن من أكثر مصادر البروتين استهلاكًا في مصر، حيث يعتمد عليها ملايين المواطنين كبديل اقتصادي للحوم الحمراء التي شهدت ارتفاعات متواصلة في أسعارها. الدجاج البلدي والبياض والبط والرومي والكتاكيت كلها منتجات ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالوجبات اليومية للأسر المصرية.
ومع حلول يوم الجمعة 22 أغسطس 2025، يتابع المواطنون بدقة حركة أسعار الدواجن في الأسواق، سواء من خلال بورصة الدواجن الرئيسية أو عبر الأسواق الشعبية. فالأسعار لا تؤثر فقط على مائدة الغذاء، بل تحدد أيضًا تكلفة المطاعم والمشروعات الصغيرة التي تعتمد على منتجات الدواجن كمكون رئيسي في أعمالها.
وجبة أساسية يومية: الدواجن تُشكل العمود الفقري لغذاء الأسرة.
بديل اقتصادي للحوم: عندما ترتفع أسعار اللحوم، يتجه المواطنون إلى الدواجن.
سوق عمل ضخم: ملايين المصريين يعملون في مزارع الدواجن أو الأنشطة المرتبطة بها.
عامل اقتصادي حساس: أي ارتفاع في أسعار الأعلاف أو الوقود ينعكس فورًا على السعر النهائي للدواجن.
كيلو الفراخ البيضاء: من 95 إلى 100 جنيه في المزارع.
يصل إلى المستهلك بسعر يتراوح بين 105 و115 جنيهًا حسب المنطقة.
سعر الكيلو من 120 إلى 125 جنيهًا في المزارع.
يصل للمستهلك بسعر يتراوح بين 130 و140 جنيهًا.
كيلو البط: 115 – 125 جنيهًا.
كيلو الرومي: 160 – 175 جنيهًا.
الكتكوت الأبيض: من 20 إلى 23 جنيهًا.
الكتكوت البلدي: من 25 إلى 28 جنيهًا.
كرتونة البيض الأبيض: 85 – 90 جنيهًا.
كرتونة البيض البلدي: 95 – 105 جنيهًا.
تكاليف الأعلاف: الذرة وفول الصويا المستورد يمثلان 70% من التكلفة.
أسعار الطاقة: ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود يزيد من أعباء المزارع.
الأمراض والأوبئة: أي موجة مرضية ترفع معدلات النفوق وتؤثر على المعروض.
المواسم: رمضان والأعياد دائمًا يشهدان ارتفاعًا في الطلب.
سعر الدولار: باعتبار أن الأعلاف مستوردة، فإن أي تغير في سعر الدولار يرفع أسعار الدواجن.
الطبقة المتوسطة: قد تستمر في شراء الدواجن ولكن بكميات أقل.
محدودو الدخل: يتجهون إلى شراء الأجزاء الأرخص مثل الأجنحة والهياكل.
المطاعم الشعبية: تضطر إلى رفع أسعار الوجبات أو تقليل حجم الحصة.
خبير اقتصادي: "سوق الدواجن يعكس بدقة حركة الدولار وأسعار الأعلاف."
خبير تغذية: "الدواجن تظل مصدر بروتين جيد لكن يجب طهيها بطريقة صحية لتجنب الأمراض."
مسؤول في وزارة الزراعة: "نعمل على التوسع في إنتاج الأعلاف محليًا لتقليل الاستيراد."
استقرار نسبي للأسعار إذا لم تحدث صدمات جديدة في سعر الدولار.
احتمالية انخفاض طفيف مع بداية سبتمبر مع زيادة الإنتاج المحلي.
الحكومة قد تضخ كميات إضافية من الدواجن المجمدة في المجمعات الاستهلاكية.
ويبقى السؤال: هل ستنجح مصر في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأعلاف والدواجن خلال السنوات المقبلة، أم سيظل السوق مرتبطًا بتحركات الدولار وأسعار الأسواق العالمية؟
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt