البنك الأهلي المصري: سجل سعر الشراء 47.55 جنيهًا وسعر البيع 47.65 جنيهًا.
بنك مصر: جاء السعر عند 47.54 جنيهًا للشراء و 47.64 جنيهًا للبيع.
البنك التجاري الدولي (CIB): بلغ 47.57 جنيهًا للشراء و 47.67 جنيهًا للبيع.
بنك الإسكندرية: استقر عند 47.56 جنيهًا للشراء و 47.66 جنيهًا للبيع.
المصرف المتحد: سجل 47.58 جنيهًا للشراء و 47.68 جنيهًا للبيع.
بنك قناة السويس: سجل 47.55 جنيهًا للشراء و 47.65 جنيهًا للبيع.
هذه الأرقام تعكس حالة من الاستقرار النسبي مع فروق طفيفة بين بنك وآخر، وهو ما أصبح السمة الأساسية للسوق خلال الفترة الأخيرة.
اختلاف حجم السيولة الدولارية المتاحة لدى كل بنك.
تفاوت حجم التحويلات الواردة من المصريين بالخارج لكل بنك.
اعتماد سياسة البنك المركزي على التسعير المرن داخل حدود محددة.
حجم الطلب المحلي على الدولار لكل بنك، خاصة من المستوردين.
السلع الغذائية: أي ارتفاع في الدولار يرفع فورًا أسعار الزيت والسكر والأرز المستورد.
الوقود والطاقة: أسعار البنزين والغاز ترتبط بتحركات الدولار عالميًا ومحليًا.
الأدوية: المنتجات المستوردة أو المصنعة بخامات أجنبية تتأثر بشدة.
الذهب: كل تغير في الدولار ينعكس مباشرة على أسعار الذهب في الصاغة.
ارتفاع الدولار عالميًا يؤدي غالبًا إلى تراجع الذهب.
في مصر، يتأثر الذهب بالدولار مرتين: عبر البورصة العالمية وسعر الصرف المحلي.
المصريون يربطون بين الاثنين لدرجة أن متابعة سعر الذهب لا تنفصل عن متابعة الدولار.
المواطن يشعر بتأثير الدولار يوميًا عند شراء الطعام أو الدواء أو الأجهزة المنزلية.
ارتفاع الدولار ينعكس مباشرة في زيادة فاتورة المعيشة الشهرية.
حتى الشباب المقبل على الزواج يتأثر بشكل مباشر، لأن أسعار الأجهزة والذهب ترتفع مع الدولار.
بعض الخبراء يتوقعون استمرار الاستقرار الحالي نتيجة السياسات النقدية.
آخرون يحذرون من أن أي اضطرابات عالمية مثل ارتفاع أسعار الفائدة في أمريكا قد تضغط على الجنيه.
هناك تفاؤل نسبي بزيادة موارد مصر من العملة الصعبة عبر السياحة، قناة السويس، وتحويلات المصريين بالخارج.
استمرار التحرك داخل نطاق 47.50 – 47.70 جنيهًا في معظم البنوك.
أي زيادة في احتياطي النقد الأجنبي ستدعم استقرار الأسعار.
إذا ارتفع الدولار عالميًا بسبب قرارات اقتصادية أمريكية، قد نشهد ضغوطًا جديدة محليًا.
اقتصاديًا: الدولار يحدد تكلفة الاستيراد، وبالتالي معدل التضخم.
اجتماعيًا: ارتفاع الدولار يزيد الضغوط على الأسر المصرية متوسطة ومحدودة الدخل.
نفسيًا: المواطن المصري أصبح يعتبر الدولار رمزًا لاستقرار أو اضطراب ميزانيته اليومية.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt