البنك الأهلي المصري: سجل الدولار 48.30 جنيه للشراء و 48.40 جنيه للبيع.
بنك مصر: سجل الدولار 48.30 جنيه للشراء و 48.40 جنيه للبيع.
البنك التجاري الدولي CIB: سجل الدولار 48.35 جنيه للشراء و 48.45 جنيه للبيع.
بنك الإسكندرية: سجل الدولار 48.32 جنيه للشراء و 48.42 جنيه للبيع.
المصرف المتحد: سجل الدولار 48.34 جنيه للشراء و 48.44 جنيه للبيع.
الأسعار متقاربة بين مختلف البنوك، مع فروق طفيفة لا تتجاوز 10 قروش.
خلال الأسبوع الماضي، تراوحت أسعار الدولار بين 48.20 و48.50 جنيهًا.
يشير ذلك إلى استقرار نسبي في السوق مع غياب القفزات المفاجئة.
الهدوء النسبي يعكس سياسات نقدية أكثر إحكامًا من البنك المركزي للسيطرة على سوق الصرف.
السياسة النقدية للبنك المركزي: التدخلات المستمرة تساهم في منع المضاربات.
الاحتياطي النقدي الأجنبي: كلما ارتفع الاحتياطي، زادت القدرة على تثبيت سعر الصرف.
التحويلات من الخارج: تحويلات المصريين بالخارج أحد أهم مصادر العملة الصعبة.
عوائد قناة السويس والسياحة: أي زيادة في هذه الموارد تساعد على دعم الجنيه.
حركة الاستيراد: ارتفاع الطلب على الدولار لاستيراد السلع يؤدي إلى ضغط على السوق.
السلع الغذائية: استقرار الدولار يساعد على الحد من ارتفاع أسعار السلع المستوردة.
سوق الذهب: أي زيادة في الدولار ترفع أسعار الذهب مباشرة.
المحروقات: غالبًا ما ترتبط أسعار الوقود عالميًا بسعر الصرف، مما يجعل استقرار الدولار عاملًا مطمئنًا.
الادخار والاستثمار: المواطنون أصبحوا أكثر وعيًا بمتابعة تحركات الدولار لتحديد قراراتهم المالية.
خبير اقتصادي: "استقرار الدولار في هذه المرحلة مؤشر إيجابي يعكس نجاح السياسات النقدية."
محلل مالي: "الفترة المقبلة ستشهد تحركات طفيفة مرتبطة بتطورات الأسواق العالمية وأسعار الفائدة."
تاجر مستورد: "ثبات السعر يسهل عملية تسعير البضائع ويمنحنا رؤية أوضح للسوق."
متابعة النشرات الرسمية للبنوك يوميًا لتجنب التعامل بسعر غير حقيقي في السوق.
عدم الانسياق وراء الشائعات حول قفزات مفاجئة في سعر الدولار.
الاعتماد على البنوك الرسمية وشركات الصرافة المعتمدة عند الحاجة للعملة الصعبة.
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الاثنين 22 سبتمبر 2025 حالة من الاستقرار النسبي، حيث سجل متوسط السعر في البنوك 48.30 جنيه للشراء و48.40 جنيه للبيع. هذا الثبات يُعتبر علامة إيجابية للاقتصاد المصري، حيث يساهم في تقليل الضغوط على الأسواق ويمنح المواطنين والمستثمرين قدرًا أكبر من الثقة.
ورغم أن الدولار يظل العملة الأكثر تأثيرًا على الحياة اليومية، إلا أن استمرار سياسات البنك المركزي في ضبط السوق يعزز من فرص الاستقرار في الفترة المقبلة، وهو ما يُطمئن الشارع المصري بأن الجنيه ما زال قادرًا على الصمود أمام التحديات الاقتصادية العالمية.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt