يشهد الذهب في مصر حالة من الترقب المستمر من جانب المواطنين والتجار والمستثمرين على حد سواء، حيث يُنظر إليه باعتباره الملاذ الآمن وسط تقلبات أسعار العملات والأوضاع الاقتصادية العالمية. ومع بداية تعاملات اليوم الاثنين 1 سبتمبر 2025، استقرت أسعار الذهب نسبيًا في محال الصاغة بعد موجة من الارتفاعات الطفيفة التي شهدتها الأسواق خلال الأسبوع الماضي، فيما سجل عيار 21 الأكثر تداولًا في مصر سعرًا بلغ 4030 جنيهًا للجرام دون مصنعية.
هذا الاستقرار يأتي في ظل حالة من التوازن النسبي بين أسعار الأوقية في البورصة العالمية، وتحركات الدولار محليًا، إلى جانب حالة العرض والطلب في السوق الداخلي.
سعر جرام الذهب عيار 24: 4605 جنيهات.
سعر جرام الذهب عيار 22: 4225 جنيهًا.
سعر جرام الذهب عيار 21: 4030 جنيهًا.
سعر جرام الذهب عيار 18: 3455 جنيهًا.
سعر جرام الذهب عيار 14: 2680 جنيهًا.
سعر الجنيه الذهب (8 جرامات عيار 21): 32,240 جنيهًا.
الأسعار المعروضة لا تشمل المصنعية أو الدمغة، حيث تختلف من محل إلى آخر، وتبدأ عادة من 100 جنيه للجرام وقد تصل إلى 150 جنيهًا حسب نوع المشغولات.
عيار 21 ارتفع بنحو 15 جنيهًا عن تعاملات الأحد.
عيار 24 سجل زيادة طفيفة بحوالي 20 جنيهًا.
عيار 18 ارتفع بنحو 10 جنيهات.
الجنيه الذهب صعد بمقدار 120 جنيهًا مقارنة بالأمس.
هذا الارتفاع الطفيف يعكس تحركات حذرة في السوق نتيجة ترقب تعاملات بداية الأسبوع بالبورصات العالمية.
سبيكة 5 جرامات: 20,150 جنيهًا.
سبيكة 10 جرامات: 40,300 جنيه.
سبيكة 20 جرامًا: 80,600 جنيه.
سبيكة 50 جرامًا: 201,500 جنيه.
سبيكة 100 جرام: 403,000 جنيه.
وتعتبر السبائك الخيار الأمثل للادخار طويل الأجل، حيث لا تخضع لمصنعية مرتفعة مثل المشغولات.
سجلت الأوقية في التعاملات الفورية نحو 2482 دولارًا.
شهدت تقلبًا طفيفًا في بداية جلسة الأسبوع مقارنة بالإغلاق السابق.
تترقب الأسواق بيانات اقتصادية أمريكية قد تؤثر على تحركات الفيدرالي وبالتالي على سعر الذهب عالميًا.
أي تغير في سعر صرف الدولار أمام الجنيه ينعكس مباشرة على أسعار الذهب محليًا.
التوترات الجيوسياسية وحالة عدم اليقين الاقتصادي تزيد من الطلب على المعدن الأصفر.
في مواسم الزواج والأعياد، يزداد الإقبال على شراء الذهب مما يدفع الأسعار إلى الصعود.
قرارات الفائدة من جانب الفيدرالي الأمريكي والبنوك الكبرى تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد اتجاه الذهب.
يظل عيار 21 هو الأكثر تداولًا في السوق المصري، ويُعتبر المقياس الحقيقي لحركة الأسعار اليومية.
يمثل الاختيار الأول للمقبلين على الزواج.
يُعد وسيلة ادخار آمنة للأسر المصرية.
سهل البيع والشراء مقارنة بالعيارات الأخرى.
محال الصاغة سجلت إقبالًا متوسطًا مع بداية الأسبوع.
الطلب يتركز بشكل أكبر على السبائك والجنيهات الذهبية.
المشغولات التقليدية تشهد تراجعًا نسبيًا بسبب ارتفاع المصنعية.
بعض التجار أشاروا إلى أن السوق يترقب تحركات أكبر مع بداية شهر سبتمبر.
2020: كان عيار 21 عند مستوى 700 جنيه.
2022: تجاوز 1100 جنيه لأول مرة.
2024: قفز إلى ما فوق 3500 جنيه.
2025: استقر فوق 4000 جنيه، وهو أعلى مستوى تاريخي يشهده السوق المصري.
ارتفاع أسعار الذهب يزيد من حجم السيولة الموجهة للاستثمار الآمن.
يمثل وسيلة لتقليل آثار التضخم وحماية المدخرات.
يؤثر على القوة الشرائية ويغير أنماط الاستهلاك في المجتمع.
متابعة الأسعار بشكل يومي قبل اتخاذ قرار الشراء.
شراء السبائك والجنيهات عند الادخار لتقليل المصنعية.
الحرص على الحصول على فاتورة رسمية معتمدة عند الشراء.
التفكير في الذهب كادخار طويل الأجل وليس للمضاربة السريعة.
يتوقع الخبراء استمرار الاستقرار النسبي في الأسعار خلال الأسبوع الأول من سبتمبر.
أي تغير في سياسة الفيدرالي الأمريكي قد يؤدي إلى تحركات حادة في السعر.
في حال تراجع الدولار عالميًا، قد نشهد زيادة جديدة في أسعار الذهب.
السوق المصري سيظل متأثرًا بالطلب الداخلي خاصة مع دخول مواسم الزواج.
ارتفاع الأسعار دفع كثيرًا من الأسر إلى الاكتفاء بشراء قطع رمزية للزواج.
انتشار مبادرات مثل "شبكة ذهبية مخففة" لتقليل التكاليف.
رغم الارتفاع، يظل الذهب جزءًا أساسيًا من العادات والتقاليد المصرية.
شهدت أسعار الذهب اليوم الاثنين 1 سبتمبر 2025 استقرارًا نسبيًا، حيث سجل عيار 21 نحو 4030 جنيهًا للجرام، فيما بلغ عيار 24 نحو 4605 جنيهات، واستقر عيار 18 عند 3455 جنيهًا. كما سجل الجنيه الذهب حوالي 32,240 جنيهًا، في حين وصلت الأوقية عالميًا إلى 2482 دولارًا.
ويظل الذهب المقياس الأهم لمزاج السوق المحلي والعالمي، حيث يجمع بين كونه زينة وادخارًا واستثمارًا آمنًا. ومع استمرار حالة الترقب العالمي، يبقى المعدن الأصفر في دائرة الاهتمام، سواء لدى الأسر المصرية أو المستثمرين الباحثين عن الأمان.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt