شهدت أسواق الصاغة في مصر اليوم السبت 11 أكتوبر 2025 حالة من الترقب والاهتمام الكبير من جانب المواطنين والمستثمرين على حد سواء، بعد أن سجلت أسعار الذهب تغيرات ملحوظة خلال الساعات الماضية. الذهب يُعد من أهم الملاذات الآمنة التي يتجه إليها الأفراد في أوقات عدم الاستقرار الاقتصادي وارتفاع معدلات التضخم، وهو ما يجعل متابعة أسعاره أمرًا حيويًا للكثيرين سواء من المقبلين على الزواج، أو المدخرين، أو المستثمرين الباحثين عن استقرار أموالهم.
التغيرات التي يشهدها المعدن الأصفر في السوق المحلي ترتبط بشكل مباشر بتحركات الأسعار عالميًا، إلى جانب أسعار صرف الدولار في البنوك المصرية، فضلًا عن عوامل العرض والطلب في السوق المحلي. وفي ظل هذه المعطيات، يظل الذهب أحد أبرز المؤشرات الاقتصادية التي تعكس تفاعل السوق المصري مع المتغيرات الدولية.
تابع المزيد من الأخبار العالمية والرياضية عبر موقع ميكسات فور يو بجودة عالية.
سجل نحو 3260 جنيهًا للجرام.
الأكثر تداولًا بين المصريين، وصل إلى 2850 جنيهًا للجرام.
بلغ نحو 2440 جنيهًا للجرام.
سجل حوالي 22,800 جنيه دون المصنعية أو الدمغة.
تأثر مباشر بارتفاع الذهب عالميًا فوق مستويات قياسية.
المضاربات في البورصات العالمية تزيد من حدة التغيرات.
كل ارتفاع في سعر صرف الدولار يؤدي إلى زيادة أسعار الذهب.
استقرار العملة يساهم في تهدئة السوق أحيانًا.
زيادة الطلب على السبائك والجنيهات الذهبية ترفع الأسعار.
المناسبات الاجتماعية مثل حفلات الزواج تؤدي إلى زيادة الطلب.
ارتفاع الأسعار يضاعف من تكلفة شراء الشبكة الذهبية.
بعض الأسر تتجه إلى تقليل أوزان المشغولات أو استبدالها بالفضة.
يعتبرون الذهب وسيلة مضمونة لحماية مدخراتهم من التضخم.
ارتفاع السعر يعزز مكاسب من اشتروا في فترات سابقة.
ينظرون إلى الذهب كأداة لتأمين محافظهم الاستثمارية.
يزيد الإقبال على الشراء في فترات عدم الاستقرار الاقتصادي.
خلال الأزمة المالية العالمية عام 2008، ارتفع الذهب بشكل قياسي.
في جائحة كورونا 2020 وصل الذهب إلى مستويات غير مسبوقة.
اليوم في 2025، يستمر الذهب في لعب دوره كأداة لحماية الثروات.
بعض المحللين يرون أن الأسعار قد تواصل الارتفاع إذا استمر الدولار في الصعود.
آخرون يتوقعون استقرارًا نسبيًا مع هدوء الأسواق العالمية.
التوقعات ترتبط بشكل أساسي بالتوترات الجيوسياسية ومستقبل الاقتصاد العالمي.
تراجع حركة البيع والشراء للمشغولات الذهبية.
زيادة الإقبال على شراء السبائك والجنيهات بدلًا من الحُلي.
ارتفاع فاتورة استيراد الذهب يضغط على الاحتياطي النقدي.
الذهب أصبح جزءًا من سياسات المواطنين الادخارية.
الشراء التدريجي: لتقليل المخاطر في حال تقلب الأسعار.
تنويع المدخرات: عدم الاعتماد فقط على الذهب كأداة للادخار.
متابعة الأسواق العالمية: لفهم اتجاهات الأسعار المستقبلية.
الحذر من المضاربة: لأن الأسعار قد تتغير بشكل مفاجئ.
في أكتوبر 2024، كان سعر عيار 21 أقل من 2300 جنيه.
خلال عام واحد فقط ارتفع السعر بأكثر من 500 جنيه للجرام.
يعكس ذلك حجم الضغوط الاقتصادية والتضخم العالمي.
من المتوقع أن يظل الذهب أحد الأدوات المفضلة لدى المصريين للاستثمار والادخار، خاصة في ظل استمرار عدم استقرار الأسواق العالمية. ومع التوسع في حملات التوعية المالية، قد يشهد السوق توجهًا أكبر نحو الاستثمار في السبائك والجنيهات بدلًا من المشغولات.
سجلت أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 11 أكتوبر 2025 ارتفاعًا ملحوظًا، حيث بلغ عيار 21 نحو 2850 جنيهًا، وعيار 24 نحو 3260 جنيهًا، فيما سجل الجنيه الذهب حوالي 22,800 جنيه، متأثرًا بالأسعار العالمية وسعر الدولار محليًا، إلى جانب زيادة الطلب في السوق المصري.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt