عيار 24: سجل نحو 3160 جنيهًا للجرام بعد أن فقد حوالي 30 جنيهًا دفعة واحدة.
عيار 21: الأكثر انتشارًا في مصر، هبط إلى حدود 2765 جنيهًا للجرام.
عيار 18: تراجع ليسجل نحو 2365 جنيهًا للجرام.
الجنيه الذهب: فقد أكثر من 250 جنيهًا ليسجل حوالي 22,120 جنيهًا.
هذه الأسعار تختلف من محافظة لأخرى ومن محل صاغة لآخر تبعًا لتكاليف المصنعية والرسوم الإضافية.
ارتفاع قيمة الدولار الأمريكي أمام العملات العالمية، ما يضغط عادة على الذهب.
قرارات البنوك المركزية الكبرى بشأن تثبيت أسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة.
تراجع أسعار النفط عالميًا مما قلل من المخاوف التضخمية.
عمليات جني الأرباح من قبل المستثمرين بعد موجة صعود قوية الأسبوع الماضي.
السوق المحلي يتأثر مباشرة بالأسعار العالمية لأن مصر تعتمد على الاستيراد في جزء كبير من المشغولات والسبائك.
التراجع العالمي أدى إلى خفض الأسعار محليًا، ما أنعش حركة الشراء نسبيًا.
بعض المواطنين استغلوا الهبوط لشراء الذهب كمدخر آمن على المدى الطويل.
في المقابل، تجار الصاغة يرون أن الإقبال ما زال متحفظًا خوفًا من استمرار التراجع.
أي ارتفاع في سعر الدولار عالميًا يضغط على الذهب للأسفل.
محليًا، استقرار الدولار أمام الجنيه المصري ساهم في تمرير الهبوط العالمي إلى السوق بسرعة.
المواطن المصري يراقب العملتين معًا: فإذا ارتفع الدولار محليًا ترتفع أسعار الذهب حتى لو انخفض عالميًا، والعكس صحيح.
ارتفاع أسعار الفائدة عالميًا يجعل المستثمرين يتجهون نحو السندات وأدوات الدين بدلًا من الذهب.
هذا يقلل الطلب على المعدن النفيس ويدفع سعره للتراجع.
في مصر، قرارات البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة تؤثر بشكل غير مباشر عبر حركة الدولار.
بعض المحلات شهدت إقبالًا أكبر من المعتاد صباح اليوم بعد إعلان الأسعار الجديدة.
المقبلون على الزواج اعتبروا التراجع فرصة مناسبة لشراء الشبكة.
الأسر التي اعتادت الاستثمار في الذهب اتجهت للشراء بكميات صغيرة تحسبًا لمزيد من الهبوط.
تجار التجزئة أكدوا أن السوق أصبح سريع التفاعل مع أي تغير عالمي.
الذهب يمثل بالنسبة لكثير من الأسر وسيلة ادخار آمنة في مواجهة التضخم.
التراجع الحالي قد يمنح فرصة لتعويض بعض الأسر التي أجلت الشراء خلال موجات الغلاء الأخيرة.
النساء في مصر ما زلن يعتبرن الذهب وسيلة للحفاظ على القيمة بجانب كونه زينة.
في الوقت نفسه، أي تذبذب كبير يثير قلق الأسر التي باعت مدخراتها على أمل ثبات السعر.
بعض الخبراء يتوقعون استمرار التراجع إذا استمر الدولار في قوته عالميًا.
آخرون يرون أن الذهب سيعود للصعود على المدى المتوسط بسبب استمرار التوترات الجيوسياسية.
النصيحة المتكررة هي الشراء على دفعات لتقليل المخاطر.
من الناحية الاستثمارية، الذهب يظل خيارًا آمنًا على المدى الطويل مهما تعرض لتذبذبات مؤقتة.
اقتصاديًا: هبوط الذهب قد يقلل من معدل التضخم في مصر بشكل غير مباشر.
اجتماعيًا: انخفاض الأسعار يخفف من الضغط على الشباب المقبلين على الزواج.
الأسواق تشهد حالة من التفاؤل النسبي، لكن التخوف من تقلبات جديدة ما زال حاضرًا.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt