عيار 24: سجل نحو 2,485 جنيهًا للجرام بعد أن كان 2,525 جنيهًا أمس.
عيار 21 (الأكثر تداولًا): وصل إلى 2,170 جنيهًا للجرام بدلًا من 2,210 جنيهًا.
عيار 18: سجل حوالي 1,855 جنيهًا للجرام.
الجنيه الذهب: تراجع إلى 17,360 جنيهًا.
كيلو الذهب: أصبح في حدود 2.48 مليون جنيه.
انخفاض أسعار الذهب عالميًا بعد تحسن نسبي في الدولار الأمريكي.
تراجع الطلب المحلي نتيجة موجة الارتفاعات السابقة التي حدت من حركة الشراء.
تأثر الأسواق العالمية بقرارات البنوك المركزية الكبرى بشأن أسعار الفائدة.
زيادة المعروض في السوق المحلية بعد بيع بعض الأسر ما لديها من ذهب لتحقيق السيولة.
كلما ارتفع الدولار عالميًا، تراجعت أسعار الذهب باعتباره بديلًا استثماريًا.
في مصر، يرتبط الذهب بالدولار مرتين: الأولى عبر البورصة العالمية، والثانية من خلال سعر الصرف المحلي.
التراجع الحالي يعكس حالة قوة مؤقتة للدولار في الأسواق العالمية.
المقبلون على الزواج استغلوا الانخفاض لشراء الشبكة بعد عزوفهم خلال فترة الارتفاع.
المستثمرون الصغار رأوا في الانخفاض فرصة للشراء تحسبًا لعودة الأسعار للصعود.
بعض المواطنين فضلوا الانتظار ترقبًا لمزيد من التراجع.
تجار الصاغة أكدوا أن الحركة زادت نسبيًا في الساعات الأولى من اليوم.
تجار الصاغة: الانخفاض جذب عملاء جدد إلى المحلات، لكنه ما زال غير كافٍ لإعادة السوق لنشاطه المعتاد.
الخبراء الاقتصاديون: يرون أن الأسعار ما زالت مرتفعة مقارنة بالسنوات الماضية، لكن التراجع يعطي إشارة إيجابية للسوق.
بعض المحللين يتوقعون أن يكون الانخفاض مؤقتًا إذا استعاد الذهب قوته عالميًا.
قبل أسبوع واحد، سجل عيار 21 نحو 2,230 جنيهًا، ما يعني أن الانخفاض الكلي بلغ نحو 60 جنيهًا خلال أسبوع.
بالمقارنة مع بداية الشهر، فإن الأسعار ما زالت مرتفعة بزيادة تقارب 200 جنيه.
هذا يعكس أن السوق يعيش حالة تذبذب سريع يصعب التنبؤ بها.
المصريون اعتادوا شراء الذهب كـ ملاذ آمن للادخار، خاصة ربات البيوت.
الشباب المقبل على الزواج يتأثر مباشرة بأي زيادة أو انخفاض، لأن الذهب عنصر أساسي في تقاليد الزواج.
الأسر تلجأ إلى بيع المشغولات الذهبية عند الحاجة للسيولة، ما يربط الذهب ارتباطًا وثيقًا بالأمان المالي.
بعض الخبراء يتوقعون أن يواصل الذهب الاستقرار في نطاق 2,150 – 2,200 جنيهًا لعيار 21 خلال الأيام المقبلة.
إذا ارتفع الدولار عالميًا أكثر، قد نشهد مزيدًا من التراجع.
أي أحداث اقتصادية أو سياسية غير متوقعة قد تدفع الذهب للارتفاع مرة أخرى باعتباره ملاذًا آمنًا.
المقبلون على الزواج يمكنهم الاستفادة من الانخفاض الحالي للشراء.
المستثمرون الصغار عليهم متابعة حركة السوق العالمية قبل اتخاذ قرار الشراء أو البيع.
ينصح بعدم المبالغة في الشراء خوفًا من تراجع إضافي محتمل.
في المقابل، لا يُنصح ببيع الذهب إلا عند الحاجة الشديدة لأنه ما زال محتفظًا بقيمته العالية على المدى البعيد.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt