درجات الحرارة ستتراجع بمعدل 3 إلى 5 درجات مئوية مقارنة بالأيام الماضية.
تكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة على مناطق من شمال البلاد والقاهرة الكبرى.
سقوط أمطار خفيفة إلى متوسطة على السواحل الشمالية وقد تمتد إلى الوجه البحري.
احتمالية أمطار رعدية متفرقة في بعض مناطق الصعيد وسيناء.
نشاط ملحوظ للرياح على بعض الطرق الصحراوية يؤدي إلى إثارة الأتربة.
السواحل الشمالية: الإسكندرية، مرسى مطروح، دمياط، والعريش.
الوجه البحري: بعض مدن الدلتا مثل المنصورة وطنطا.
القاهرة الكبرى: أمطار خفيفة متقطعة خاصة في ساعات المساء.
شمال الصعيد: مناطق متفرقة في بني سويف والمنيا قد تشهد زخات قصيرة.
سيناء: فرص أكبر لسقوط أمطار رعدية على جنوب سيناء وسانت كاترين.
اندفاع كتل هوائية رطبة قادمة من البحر المتوسط.
تلاقي الهواء الساخن بالصعيد مع الهواء البارد القادم من الشمال ما يؤدي لتكون سحب رعدية.
ارتفاع نسب الرطوبة بشكل كبير خلال الليل والنهار.
تأثيرات التغير المناخي العالمي الذي يجعل الظواهر الجوية غير معتادة في توقيتاتها التقليدية.
حركة المرور قد تتأثر خاصة على الطرق الساحلية والصحراوية.
الطلاب والعاملون سيحتاجون لمزيد من الوقت في التنقل صباحًا.
بعض المناطق قد تشهد انقطاعات كهربائية محدودة بسبب العواصف الرعدية.
الأنشطة الخارجية مثل الرحلات أو المعسكرات الصيفية قد تتأجل أو تتوقف.
تعتبر الأمطار الصيفية مفيدة لبعض المحاصيل مثل الذرة والخضروات الورقية.
تساعد في تقليل استهلاك المياه في الري.
في المقابل، قد تؤثر بالسلب على بعض المحاصيل الحساسة كالعنب والمانجو إذا استمرت لفترة طويلة.
المزارعون مطالبون بمتابعة الحقول جيدًا لتفادي أي تجمع للمياه قد يضر بالنباتات.
ارتداء ملابس خفيفة مع حمل مظلة عند الخروج نهارًا.
القيادة بحذر شديد على الطرق السريعة خاصة مع انخفاض الرؤية.
تجنب الوقوف أسفل أعمدة الإنارة أو الأشجار العالية وقت سقوط الأمطار الرعدية.
متابعة النشرات الجوية بشكل يومي.
الحفاظ على الأطفال وكبار السن من التعرض المباشر للتغيرات المفاجئة في الطقس.
خبراء المناخ أكدوا أن عودة الأمطار في أغسطس دليل على اختلال الأنماط المناخية التقليدية.
بعضهم أشار إلى أن هذه الظاهرة قد تتكرر في الأعوام المقبلة مع زيادة التأثر بالتغيرات المناخية.
أكدوا أن مصر بحاجة إلى خطط مرنة للتعامل مع تقلبات الطقس المفاجئة.
على المستوى الاقتصادي، يمكن أن تسهم الأمطار في خفض استهلاك الكهرباء نتيجة انخفاض درجات الحرارة.
اجتماعيًا، قد تمنح الطقس نكهة مختلفة وتعيد الانتعاش لمزاج المواطنين بعد موجات الحر الطويلة.
في المقابل، أي أضرار بالطرق أو المحاصيل قد تتطلب تدخلًا عاجلًا من السلطات.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt