القاهرة الكبرى والوجه البحري: أجواء حارة نهارًا مع ارتفاع الرطوبة، والعظمى تسجل 37 درجة.
السواحل الشمالية: طقس معتدل نسبيًا، العظمى 32 درجة مع نشاط نسبي للرياح.
جنوب الصعيد: شديد الحرارة ظهراً حيث تصل درجات الحرارة العظمى إلى 42 درجة.
شمال الصعيد: حار نهارًا، العظمى عند 39 درجة.
الليل والصباح الباكر: الطقس معتدل في أغلب المناطق مع تحسن ملحوظ في نسمات الهواء.
كتلة هوائية ساخنة قادمة من شبه الجزيرة العربية ساهمت في رفع درجات الحرارة.
ضعف امتداد منخفض البحر المتوسط خلال هذا اليوم تحديدًا، مما سمح بزيادة تأثير الكتلة الحارة.
ارتفاع نسب الرطوبة مع سكون الرياح أدى إلى زيادة الإحساس بالحر.
التغيرات المناخية العالمية تجعل الطقس أكثر تقلبًا بين يوم وآخر.
ابتداءً من الغد، من المتوقع أن تعاود درجات الحرارة الانخفاض التدريجي بمعدل درجتين إلى ثلاث درجات.
نهاية الأسبوع قد تشهد الأجواء استقرارًا عند مستوى 34 درجة في القاهرة.
احتمالية نشاط الرياح على بعض المناطق من السواحل الشمالية بما يخفف الإحساس بالحرارة.
لا توجد فرص لسقوط أمطار خلال هذا الأسبوع.
المواطنون في القاهرة شعروا بعودة الموجة الحارة بشكل مؤقت، ما أثر على الحركة في الشوارع خلال الظهيرة.
الأنشطة اليومية مثل الخروج للتسوق أو العمل الميداني تأثرت بزيادة درجات الحرارة.
أصحاب الأعمال الخارجية مثل عمال البناء والسائقين عانوا من الإجهاد الحراري.
في المقابل، المقاهي والمتاجر المغلقة استفادت من إقبال المواطنين على الأماكن المكيفة.
تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس في وقت الذروة بين 12 ظهرًا و3 عصرًا.
ارتداء الملابس القطنية الفاتحة التي تساعد على امتصاص العرق.
شرب كميات كبيرة من المياه والسوائل لتعويض الفاقد.
تجنب المجهود البدني الزائد خلال ساعات النهار.
الاهتمام بكبار السن والأطفال لأنهم الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس.
📷 (صورة مقترحة: شخص يشرب ماء بارد في يوم حار)
التعرض المباشر للشمس قد يؤدي إلى إجهاد حراري أو ضربات شمس.
زيادة الرطوبة تسبب إرهاقًا بدنيًا وتزيد من فرص الإصابة بالجفاف.
ارتفاع الحرارة يؤثر على أصحاب الأمراض المزمنة مثل الضغط والقلب.
أهمية اتباع النصائح الطبية في مثل هذه الأجواء لحماية الصحة العامة.
ارتفاع الحرارة يزيد من استهلاك الكهرباء بسبب تشغيل المراوح وأجهزة التكييف.
محلات العصائر والمثلجات تشهد رواجًا كبيرًا في مثل هذه الأيام.
الأسر تعيد ترتيب أنشطتها اليومية لتجنب الخروج في فترات الذروة.
الطقس الحار يزيد من الضغط النفسي ويؤثر على الإنتاجية في بعض القطاعات.
بعض المواطنين يرون أن الطقس ما زال أفضل من الموجة الحارة السابقة.
آخرون عبروا عن قلقهم من استمرار التقلبات المفاجئة.
طلاب الجامعات والعاملون في الشوارع أكدوا أنهم الأكثر تضررًا من الارتفاع المؤقت.
في المقابل، يعتبر البعض أن هذه الزيادة أمر طبيعي في أغسطس، ولا تستدعي القلق.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt