اللحم الكندوز البلدي: تراوح بين 345 و360 جنيهًا للكيلو.
اللحم الضأن البلدي: سجل ما بين 370 و390 جنيهًا للكيلو.
اللحم الجملي: بلغ متوسط السعر نحو 305 جنيهًا للكيلو.
الكبدة البلدي: سجلت ما بين 375 و400 جنيه للكيلو.
اللحوم المستوردة المجمدة: تراوحت بين 215 و230 جنيهًا للكيلو.
اللحوم السودانية الطازجة: تباع في بعض المنافذ بأسعار تتراوح بين 260 و275 جنيهًا للكيلو.
📷 (صورة مقترحة: عرض للحوم في محل جزارة أو ثلاجات بيع لحوم في سوق شعبي)
ارتفاع تكلفة الأعلاف عالميًا ما زال يضغط على أسعار الإنتاج المحلي.
تحركات الدولار تؤثر بشكل مباشر على أسعار اللحوم المستوردة.
زيادة المعروض من بعض الأنواع مثل الجملي أدى إلى استقرار أسعارها.
الطلب الموسمي مع المناسبات والأفراح يرفع أسعار اللحوم البلدي.
اللحوم البلدية تتميز بجودة عالية ونكهة محببة للمستهلك المصري، لكن أسعارها مرتفعة.
اللحوم المستوردة خيار اقتصادي للأسر متوسطة ومحدودة الدخل، وتتوفر في المجمعات الاستهلاكية.
اللحوم السودانية والإثيوبية تمثل حلًا وسطًا بين السعر والجودة، وتلقى إقبالًا متزايدًا.
مع كل زيادة في الأسعار، تعيد الأسر توزيع ميزانيتها الشهرية لتوفير احتياجاتها.
بعض الأسر أصبحت تعتمد أكثر على الدواجن والبقوليات لتعويض ارتفاع أسعار اللحوم.
هناك أسر تستغل أي انخفاض نسبي في الأسعار لتخزين اللحوم في المجمدات.
ارتفاع أسعار اللحوم يفرض تحديات خاصة على الشباب المقبل على الزواج والمناسبات.
📷 (صورة مقترحة: أسرة مصرية تشتري لحوم من جزار أو سوق)
الجزارون يؤكدون أن حركة البيع تتراجع كلما ارتفعت الأسعار.
المطاعم الشعبية تضطر إلى تعديل قوائمها أو تقليل كميات اللحوم في الوجبات.
المطاعم السياحية والفنادق تحافظ على ثبات الأسعار لكنها تتحمل فارق التكلفة.
بعض الأسواق شهدت إقبالًا على اللحوم المستوردة كبديل للبلدي.
وزارة التموين تطرح كميات كبيرة من اللحوم المجمدة والطازجة عبر منافذها.
توقيع عقود توريد جديدة مع دول مثل السودان والبرازيل لتغطية احتياجات السوق.
تكثيف الرقابة على الأسواق لمنع جشع التجار أو التلاعب بالأسعار.
دعم المزارعين والمربين لتقليل تكاليف الإنتاج المحلي.
بعض الخبراء يتوقعون استقرارًا نسبيًا خلال الأسابيع المقبلة مع زيادة المعروض.
آخرون يحذرون من أن أي ارتفاع جديد في أسعار الأعلاف أو الدولار سيؤدي إلى زيادات جديدة.
خبراء الاقتصاد ينصحون بالتوسع في مشروعات الثروة الحيوانية لتحقيق الاكتفاء الذاتي.
اقتصاديًا: أسعار اللحوم مؤشر على معدل التضخم في البلاد.
اجتماعيًا: اللحوم عنصر أساسي في العادات الغذائية والمناسبات المصرية.
ثقافيًا: تمثل اللحوم جزءًا من الأكلات الشعبية مثل الكوارع والمشاوي.
إنسانيًا: ارتفاع الأسعار يضغط بشدة على الأسر الفقيرة ومحدودة الدخل.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt