تواصل أسعار اللحوم في مصر اهتمام شريحة واسعة من المواطنين، إذ تُعد أحد أبرز السلع الغذائية الأساسية التي يعتمد عليها المصريون في حياتهم اليومية. ومع التغيرات الاقتصادية وتذبذب أسعار الأعلاف والنقل والطاقة، يظل سوق اللحوم مرآة تعكس واقع الظروف المعيشية للمواطن. اليوم الخميس 9 أكتوبر 2025، شهدت الأسواق حالة من التباين في أسعار اللحوم الحمراء، وسط متابعة دقيقة من جانب المستهلكين والتجار على حد سواء.
أسعار اللحوم تمثل عاملًا مهمًا في ميزانية الأسر المصرية، خاصة أن استقرارها أو ارتفاعها يؤثر بشكل مباشر على القوة الشرائية. ومع ارتفاع تكلفة الاستيراد وتأثر الإنتاج المحلي بالعوامل الاقتصادية، يزداد الضغط على السوق، في الوقت الذي تسعى فيه الدولة إلى تحقيق التوازن عبر توفير اللحوم من خلال المجمعات الاستهلاكية بأسعار تنافسية.
تابع المزيد من الأخبار العالمية والرياضية عبر موقع ميكسات فور يو بجودة عالية.
ارتفاع أسعار الأعلاف المستوردة يرفع من تكلفة تربية المواشي.
أزمة الدولار تزيد من الضغوط على أسعار المدخلات.
زيادة الطلب في المناسبات الدينية والمواسم يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
في فترات الركود ينخفض الطلب ما يساعد على استقرار السوق.
ارتفاع أسعار الوقود يزيد من تكلفة توزيع اللحوم.
ينعكس ذلك مباشرة على السعر النهائي للمستهلك.
الاعتماد على الاستيراد يغطي جزءًا من الاحتياجات.
تراجع المعروض المحلي يؤدي إلى زيادات متتالية في الأسعار.
تراوحت أسعار الكيلو بين 380 و400 جنيه في الأسواق.
سجل سعر الكيلو نحو 420 جنيهًا.
بلغ سعر الكيلو حوالي 220 جنيهًا.
وصلت إلى نحو 300 جنيه للكيلو في بعض المجمعات الاستهلاكية.
ارتفاع الأسعار يمثل عبئًا إضافيًا على ميزانية الأسر.
بعض الأسر اتجهت لتقليل استهلاك اللحوم الحمراء والاعتماد على الدواجن أو الأسماك.
حالة من الركود تصيب الأسواق نتيجة ضعف القوة الشرائية.
بعض التجار يخفضون هامش الربح لتصريف الكميات.
التفاوت بين أسعار الأسواق الشعبية والمجمعات الاستهلاكية مستمر.
إقبال متزايد على البدائل الأرخص مثل اللحوم المجمدة.
لطالما كانت اللحوم الحمراء رمزًا للغذاء الأساسي في المائدة المصرية.
ارتفاع أسعارها يعكس التغيرات الاقتصادية وأزمات الاستيراد.
في السنوات الأخيرة، أصبحت اللحوم المجمدة بديلًا رئيسيًا للكثير من الأسر.
بعض المحللين يتوقعون استقرار الأسعار إذا تحسنت أوضاع الاستيراد.
آخرون يرون أن استمرار أزمة الأعلاف قد يؤدي إلى زيادات إضافية.
تظل التوقعات مرتبطة بالأوضاع الاقتصادية العالمية والمحلية.
اللحوم الحمراء سلعة أساسية، وأي ارتفاع في سعرها ينعكس على معدلات التضخم.
استقرار أسعار اللحوم ضروري لتحقيق التوازن الغذائي.
قطاع الثروة الحيوانية يحتاج إلى استثمارات أكبر لتقليل الاعتماد على الاستيراد.
تنويع مصادر البروتين: الاعتماد على الدواجن والأسماك والبقوليات كبدائل.
الشراء من المجمعات الاستهلاكية: للاستفادة من الأسعار المخفضة.
تخزين اللحوم المجمدة: كخيار اقتصادي للأسر.
التخطيط المنزلي: شراء الكميات المناسبة لتقليل الهدر.
اللحوم الحمراء: بين 380 و420 جنيهًا للكيلو.
الفراخ البيضاء: حوالي 75 جنيهًا للكيلو.
الأسماك: تتراوح أسعارها بين 80 و150 جنيهًا للكيلو.
يتضح أن اللحوم الحمراء تظل الأغلى، ما يدفع كثيرًا من الأسر للاعتماد على بدائل أرخص.
من المتوقع أن يشهد قطاع اللحوم تحسنًا نسبيًا إذا توسعت الاستثمارات في الثروة الحيوانية محليًا، خاصة في المشروعات القومية التي تهدف إلى زيادة الإنتاج المحلي. كما أن استقرار أسعار الأعلاف وسعر الصرف سيؤدي إلى تهدئة الأسعار تدريجيًا.
سجلت أسعار اللحوم في الأسواق اليوم الخميس 9 أكتوبر 2025 تفاوتًا بين اللحوم المحلية والمستوردة، حيث بلغ سعر الكندوز من 380 إلى 400 جنيه، والضأن 420 جنيهًا، بينما سجلت اللحوم السودانية الطازجة 300 جنيه، والمجمدة البرازيلية حوالي 220 جنيهًا للكيلو. الأسواق تشهد حالة من الترقب وسط تراجع القوة الشرائية للمواطنين.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt