العروة الزراعية: انتهاء موسم إحدى العروات الرئيسية وانخفاض المعروض.
التغيرات المناخية: ارتفاع درجات الحرارة أثّر على المحاصيل وجودتها.
تكاليف النقل: زيادة تكاليف الشحن والنقل رفعت السعر النهائي على المستهلك.
المضاربة في الأسواق: بعض التجار استغلوا قلة المعروض لرفع الأسعار.
أكدت الشعبة أن الارتفاع الحالي مؤقت ولن يستمر لفترة طويلة.
توقعت بدء انخفاض الأسعار تدريجيًا مع طرح العروة الجديدة خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
أوضحت أن سعر الطماطم سيعود لمستويات تتراوح بين 7 و10 جنيهات للكيلو مع زيادة المعروض.
شددت على ضرورة متابعة الأسواق من قِبل الأجهزة الرقابية لمنع أي تلاعب.
كثير من الأسر قللت من استهلاك الطماطم أو لجأت لشراء كميات أقل.
بعض المطاعم الصغيرة رفعت أسعار الوجبات التي تعتمد بشكل أساسي على الطماطم.
الخوف من استمرار الأزمة دفع البعض إلى تخزين كميات من الصلصة المصنعة.
باعة الخضروات أكدوا أن هامش الربح لم يرتفع بشكل كبير، لأن ارتفاع السعر أثر على حجم المبيعات.
بعض التجار اضطروا إلى تقليل الكميات المعروضة لتجنب ركود البضاعة.
حالة من الترقب تسود السوق انتظارًا لانفراج الأزمة مع نزول الإنتاج الجديد.
خبراء زراعيون أكدوا أن الأسعار ستبدأ في الانخفاض مع دخول عروة أكتوبر للأسواق.
بعضهم توقع أن تشهد الأسعار استقرارًا واضحًا منتصف الشهر المقبل.
شددوا على أن الحل الجذري يكمن في تنظيم عملية الزراعة لتفادي الفجوات بين المواسم.
توسيع الزراعة المحمية (الصوب الزراعية) لتوفير إنتاج ثابت على مدار العام.
تشديد الرقابة على الأسواق لمنع المضاربات.
تحسين سلاسل التوريد لتقليل تكاليف النقل.
توعية المستهلكين بعدم الانسياق وراء شراء كميات كبيرة وقت الأزمات.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt