ظهرت ريهام عبدالغفور بفستان قصير في إحدى المناسبات الفنية الكبرى.
الفستان تميز بلونه اللافت وقصته البسيطة، لكنه اعتُبر غير تقليدي مقارنةً بإطلالاتها السابقة.
الصور انتشرت سريعًا عبر السوشيال ميديا لتصبح من أكثر المواضيع تداولًا.
مؤيدون: اعتبروا أن اختيار الفنانة لملابسها حرية شخصية لا تستدعي الجدل.
معارضون: رأوا أن الفستان لا يليق بتاريخها الفني المميز.
التعليقات انقسمت بين إشادة بجمال الإطلالة وانتقادات حادة طالتها شخصيًا.
لم تُصدر ريهام بيانًا رسميًا، لكنها أعادت نشر بعض الصور عبر حساباتها.
مقربون منها أكدوا أنها لا تهتم كثيرًا بالانتقادات السلبية، معتبرة أن "الفن لا ينفصل عن الجرأة".
ليست هذه المرة الأولى التي تثار فيها ضجة بسبب أزياء فنانة.
حالات مشابهة حدثت مع فنانات مثل رانيا يوسف ويسرا اللوزي.
كل ظهور فني أصبح محل نقاش يتجاوز حدود الموضة ليصل إلى القيم الاجتماعية.
بعض المراقبين يرون أن المجتمع المصري يمر بحالة من التحولات الفكرية بين الانفتاح والالتزام بالعادات.
أزياء الفنانات أصبحت مرآة لهذه الصراعات بين جيلين: جيل تقليدي وآخر أكثر تحررًا.
خبير أزياء: "الفستان عادي في السياق العالمي، لكن الجدل سببه اختلاف المعايير الثقافية."
محلل اجتماعي: "هذه الوقائع تكشف التوتر المستمر بين الفن والقيم التقليدية."
ناقد فني: "ريهام عبدالغفور معروفة بأدوارها الهادفة، وربما اختيارها هذه الإطلالة محاولة لكسر الصورة النمطية."
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt