أقيمت المباراة على ملعب سبيزيا بحضور جماهيري محدود.
يوفنتوس افتتح التسجيل مبكرًا في الدقيقة 16 عبر ألفارو موراتا.
سبيزيا تعادل سريعًا في الدقيقة 32 بتسديدة قوية باغتت الحارس تشيزني.
في الشوط الثاني، دخل رونالدو كبديل وأعاد الحيوية لهجوم يوفنتوس.
سجل الدون الهدف الثاني في الدقيقة 59 بعد انفراد رائع.
في الدقيقة 67 أضاف أدريان رابيو الهدف الثالث بتسديدة متقنة.
رونالدو اختتم الرباعية من ركلة جزاء في الدقيقة 76 ليؤكد انتصار فريقه.
عودته للملاعب بعد التعافي من كورونا أعادت القوة الهجومية للفريق.
سجل هدفين بمهارة عالية وأثبت جاهزيته البدنية والفنية.
تحركاته داخل منطقة الجزاء أربكت دفاع سبيزيا بشكل واضح.
أصبح الأكثر تأثيرًا في اللقاء رغم مشاركته كبديل.
جماهير يوفنتوس عبرت عن سعادتها العارمة بعودة رونالدو للتسجيل.
المشجعون على وسائل التواصل الاجتماعي تداولوا أهدافه بشكل واسع.
جماهير سبيزيا رغم الهزيمة أشادت بأداء فريقها في الشوط الأول.
رونالدو: "سعيد بالعودة، والأهم أن الفريق حقق الفوز الكبير."
مدرب يوفنتوس: "رونالدو أثبت أنه لاعب استثنائي، وجوده يغير كل شيء."
مدرب سبيزيا: "قدمنا شوطًا أول جيدًا، لكن جودة لاعبي يوفنتوس صنعت الفارق."
محلل رياضي: "رونالدو أظهر مرة أخرى أنه عنصر حاسم لا يمكن الاستغناء عنه."
خبير إيطالي: "يوفنتوس تحرر هجوميًا بدخول رونالدو، والرباعية نتيجة منطقية."
إعلامي أوروبي: "الفوز يعيد الثقة للبيانكونيري بعد نتائج متذبذبة."
رفع يوفنتوس رصيده إلى 12 نقطة ليتقدم نحو المربع الذهبي.
سبيزيا تجمد رصيده عند 5 نقاط ليظل قريبًا من مراكز الهبوط.
الفوز منح الفريق دفعة قوية قبل مواجهات صعبة في الدوري ودوري الأبطال.
يوفنتوس بدا أكثر فاعلية هجومية مقارنة بمبارياته الأخيرة.
دخول رونالدو غيّر شكل الفريق وأعاد له الثقة.
سبيزيا واصل معاناته أمام الكبار رغم تقديمه عروضًا جيدة.
عودة رونالدو تمنح يوفنتوس أفضلية كبيرة في المنافسات المحلية والقارية.
التركيز والفاعلية في الشوط الثاني كانا مفتاح الفوز.
سبيزيا بحاجة إلى خبرة أكبر للتعامل مع الفرق الكبرى.
فوز يوفنتوس على سبيزيا برباعية مقابل هدف، بقيادة كريستيانو رونالدو، أكد أن البيانكونيري ما زال فريقًا كبيرًا قادرًا على العودة بقوة للمنافسة. عودة الدون للتسجيل بفاعلية أضافت الكثير من الثقة للفريق والجماهير، وجعلت الانتصار أكثر قيمة معنويًا وفنيًا.
وبينما يواصل يوفنتوس مسيرته في الدوري ودوري الأبطال، تبقى عودة رونالدو وتألقه رسالة واضحة بأن نجم البرتغال لا يزال على قمة مستواه، وقادر على قيادة فريقه نحو الألقاب.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt