ترامب يسعى للعودة إلى البيت الأبيض عبر خطاب يعزز القومية الأمريكية وسياسات الاقتصاد الداخلي.
بايدن يركز على الاستقرار واستمرار التحالفات التقليدية للولايات المتحدة.
الحملات الانتخابية اشتدت مع اقتراب موعد التصويت، وشهدت مناظرات ساخنة بين المرشحين.
نسبة المشاركة المتوقعة مرتفعة، ما يعكس حجم الاستقطاب السياسي غير المسبوق.
التركيز على الاقتصاد وخفض الضرائب.
تشديد سياسات الهجرة وحماية الحدود.
انتقاد سياسات الديمقراطيين فيما يخص الطاقة والمناخ.
إبراز قضية "أمريكا أولًا" كعنوان رئيسي لحملته.
دعم الطبقة الوسطى وتوسيع برامج الرعاية الصحية.
التركيز على التغير المناخي والتحول نحو الطاقة النظيفة.
إعادة بناء العلاقات مع الحلفاء الأوروبيين.
طرح سياسات أكثر ليبرالية فيما يخص الهجرة والعدالة الاجتماعية.
الاقتصاد: يظل الملف الأهم الذي يشغل الناخب الأمريكي.
الصحة: خصوصًا بعد تداعيات وباء كورونا في السنوات الأخيرة.
الأمن الداخلي: في ظل تصاعد أعمال العنف والاحتجاجات.
السياسة الخارجية: من العلاقة مع الصين وروسيا إلى ملفات الشرق الأوسط.
بعض الاستطلاعات تمنح بايدن تفوقًا طفيفًا في ولايات حاسمة.
استطلاعات أخرى تشير إلى تقارب شديد قد يحسم بفارق ضئيل.
ولايات مثل فلوريدا، بنسلفانيا، وميشيغان قد تحدد الفائز النهائي.
الشارع الأمريكي يعيش حالة من الاستقطاب الحاد بين أنصار ترامب وبايدن.
الحملات الدعائية على مواقع التواصل الاجتماعي بلغت ذروتها.
المخاوف من اندلاع احتجاجات بعد إعلان النتائج قائمة بقوة.
أوروبا تتابع باهتمام لمعرفة مستقبل الشراكة عبر الأطلسي.
الصين وروسيا تترقبان النتائج لما لها من تأثير مباشر على سياستهما مع واشنطن.
الشرق الأوسط يترقب توجهات الرئيس القادم فيما يخص قضايا الأمن والطاقة.
محلل سياسي أمريكي: "هذه الانتخابات قد تكون الأشد تنافسًا منذ عقود."
خبير اقتصادي: "نتيجة الانتخابات ستنعكس مباشرة على أسواق المال العالمية."
محلل دولي: "العالم كله يترقب هذه الانتخابات لأنها ترسم ملامح النظام الدولي للسنوات المقبلة."
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt