تُعتبر اللحوم الحمراء من السلع الأساسية في السوق المصري، حيث لا يخلو أي بيت من استهلاكها سواء بشكل يومي أو في المناسبات. ومع التغيرات الاقتصادية وأسعار الأعلاف وعمليات الاستيراد، تشهد أسعار اللحوم تذبذبًا ملحوظًا من وقت لآخر.
وفي يوم الإثنين 21 سبتمبر 2020 سجلت أسعار اللحوم استقرارًا نسبيًا في بعض المناطق، بينما ظهرت اختلافات طفيفة في الأسعار بين المحافظات. هذا التفاوت يعتمد على عوامل العرض والطلب، إلى جانب جودة اللحوم ما بين البلدي والمستوردة.
يتراوح بين 110 إلى 135 جنيهًا حسب المنطقة وجودة الذبيحة.
يُعد الأكثر استهلاكًا بين الأسر المصرية بسبب توازنه بين السعر والجودة.
سجل ما بين 140 إلى 160 جنيهًا للكيلو.
يفضله الكثيرون لطراوته وسهولة طهيه.
يتراوح بين 130 إلى 150 جنيهًا.
يزداد الطلب عليه في المواسم والمناسبات خاصة الأعياد.
بلغ حوالي 70 إلى 85 جنيهًا.
خيار اقتصادي للأسر الباحثة عن بديل أقل تكلفة.
تراوح بين 120 إلى 140 جنيهًا.
تحظى بإقبال كبير خاصة في المدن الكبرى لاعتبارها وجبة سريعة وشعبية.
زيادة المعروض في الأسواق نتيجة الاستيراد لتغطية الطلب.
استقرار أسعار الأعلاف نسبيًا مما قلل من ضغوط ارتفاع الأسعار.
انتهاء موسم الأعياد الذي كان يشهد عادة ارتفاعًا ملحوظًا في الطلب.
تدخل الحكومة عبر منافذ التموين والزراعة التي توفر اللحوم بأسعار أقل.
لا تزال اللحوم البلدي مرتفعة الثمن بالنسبة لمحدودي الدخل.
كثير من الأسر تلجأ إلى تقليل الكميات المشتراة أو الاعتماد على اللحوم المستوردة.
ارتفاع الأسعار يجعل شراء كميات كبيرة عبئًا ماليًا.
الاعتماد على اللحوم المجمدة أصبح خيارًا شائعًا لتقليل التكاليف.
تضطر لرفع أسعار الوجبات لمواجهة تكلفة اللحوم المرتفعة.
بعض المطاعم تتجه إلى استخدام خليط بين البلدي والمستورد.
الأسبوع الماضي: سجل الكندوز 115 – 130 جنيهًا.
الأيام الماضية: شهدت الأسعار استقرارًا مع تحركات طفيفة.
اليوم 21 سبتمبر: استقر الكندوز عند 110 – 135 جنيهًا.
هذا يوضح أن السوق يشهد حالة هدوء نسبي، بعيدًا عن موجات الارتفاع الحادة.
مصدر أساسي للبروتين الحيواني.
تدخل في العديد من الأكلات الشعبية مثل الكفتة والكباب والطواجن.
تمثل عنصرًا رئيسيًا في العزائم والمناسبات الاجتماعية.
مواطن من الجيزة: "الأسعار نار، بنشتري بالكيلو نص أو ربع بس علشان نقدر."
سيدة من الإسكندرية: "اللحوم المستوردة أرحم شوية، والبلدي مبقاش في متناول الكل."
شاب من القاهرة: "الحكومة لازم تراقب السوق أكتر علشان التجار بيرفعوا الأسعار على مزاجهم."
خبير اقتصادي: "استقرار أسعار اللحوم اليوم يرجع إلى توازن العرض والطلب بعد انتهاء موسم العيد."
محلل أسواق: "زيادة الاستيراد ساعدت في تهدئة الأسعار نسبيًا."
طبيب تغذية: "ينصح بتقليل استهلاك اللحوم الحمراء والإكثار من البروتين البديل مثل الدواجن والأسماك للحفاظ على الصحة."
التأكد من شراء اللحوم من منافذ معروفة لضمان الجودة.
الانتباه إلى لون ورائحة اللحم للتأكد من صلاحيته.
مقارنة الأسعار بين أكثر من منفذ للحصول على أفضل سعر.
تجربة اللحوم المستوردة كخيار اقتصادي عند ارتفاع أسعار البلدي.
حفظ اللحوم في الفريزر بطريقة صحيحة للحفاظ على قيمتها الغذائية.
ارتفاع الأسعار يؤدي إلى زيادة الطلب على بدائل البروتين الأرخص مثل الدواجن.
استقرار الأسعار يساعد على توازن السوق ومنع حدوث فجوات في المعروض.
يمثل تحديًا للتجار الذين يحاولون الموازنة بين التكلفة والطلب.
من المرجح استمرار حالة الاستقرار الحالية مع بعض التحركات الطفيفة.
احتمالية حدوث ارتفاعات مع اقتراب المواسم والأعياد نتيجة زيادة الطلب.
سيظل المعروض من اللحوم المستوردة عاملًا أساسيًا في ضبط الأسعار.
شهدت أسعار اللحوم اليوم الإثنين 21 سبتمبر 2020 استقرارًا نسبيًا في السوق المحلي، حيث سجل الكندوز ما بين 110 و135 جنيهًا، والبتلو بين 140 و160 جنيهًا، بينما تراوح سعر الضأن بين 130 و150 جنيهًا. أما اللحوم المستوردة فقد سجلت 70 إلى 85 جنيهًا، وهو ما جعلها الخيار الأقرب لعدد كبير من الأسر.
وبينما يرى البعض أن الأسعار ما زالت مرتفعة، فإن حالة الاستقرار تُعد مؤشرًا إيجابيًا على توازن السوق. ويظل الحل طويل الأجل هو زيادة الإنتاج المحلي من اللحوم لتقليل الاعتماد على الاستيراد وضبط الأسعار بما يتناسب مع دخل المواطن.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt